خَجِلَـتْ فَعَـجِلَـتْ في الرحيل فلم ينم
جفنـي ولـم تسهـر حروفـي ليلتـي
واللـيـل يغلـبـه السـكـون بــلا نـغــم
صمتـي يـحـاوره فيـبـدي وحشـتـي
والقلـب يشكـو بعدهـا وكـمـا الألــم
والعين تبكي، مـن يواسـي دمعتـي
بقلم جلال عوده
اسمك (مطلوب)
البريد الالكتروني (مطلوب)
عنوان موقعك